دعاء لراحة البال ورفع البلاء ويستحب للمسلم أن يدعو الله عز وجل ويقول أسألك بكلّ اسم هو لك سميت به نفسك، أو علمته أحداً من خلقك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي، فقد أخبر النّبي – صلّى الله عليه وسلم، اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها، وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة ، اللهم إني أسألك بخوفي من عظمتك و طمعي برحمتك أن ترزقني ما كان خيرا لي في ديني و دنياي و معاشي و عاقبة أمري عاجله و اجله . يا خالقي إني وكلتك أمري واستودعتك همي فبشرني بما يفتح مداخل السعادة في قلبي ، اللهُمَّ إِنَّي أسألُكَ من خَيرِ ما سَأَلَكَ مِنهُ نَبيُّكَ مُحمدٍ، وأعوذُ بِكَ من شَرِّ ما اسْتعاذَ مِنهُ نبيُّكَ مُحمدٌ . اللهمُ علقَ قلوبنا ؛ بالصلاةُ ، وَ بِ القران ، وَ بالذكر ، وَ ابعدناْ عن دروُب الخَيباتِ ، وَ ارزقنا الثباتُ حتى نلقاك.
0 تعليقات